٢٠‏/٠٨‏/٢٠٠٨

اهداب الحياة


ماذا تفعل اذا القت بك اهداب الحياة فى وسط صحراء كبيرة .........ووجدت نفسك وحيدا... تائها... ضال للطريق الصحيح... لاتسمع سوى صدى صوتك لا ترى الا رمال صفراء فكل مكان لايوجد طريق مرسوم كل الطرق تشبهات عليك . لا تدرك اين تذهب؟ وكيف تذهب؟ ولا اى طريق ستختار ولا تجد ما يعاونك لتصل الى بر الامان
ما اصعب تلك الموقف وما اصعب الحياة عندما تجد نفسك حائرا بين الطرق التى قد يتوقف عليها مستقبلك وحياتك كلها التى بيها...... لا تعلم ما هو الطريق الذى سيصل بك الى بر الامان فى حياتك
ماذا ستفعل فى تللك الموقف
؟
؟
؟
؟
؟

ولكن الله سبحانة وتعالى رحيم بعبادة فالله سبحانة وتعالى قدر فهدى




فالانسان لا ياخذا فى الحياة الا ما كتب له وقدر له
وباذن الله سوف يهديه الله الى الطريق الذى سوف يجد فى نهياتة ما قدر له
ولكن الانسان الصالح والعاقل هو من يرضى بما كتب لة من رزق




حديث قدسى عن القناعه فى الرزق يا ابن آدم


:لاتخف من سلطان ما دام سلطانى وملكى لا يزول لا تخف من فوات الرزق ما دامت خزائنى مملوءة لا تنفدخلقت الاشياء كلها من أجلك , وخلقت من أجلى فسر فى طاعتى يطعك كل شئ , لى عليك فريضهولك على رزق , فان خالفتنى فى فريضتى لم أخالفكفى رزقك , ان رضيت بما قسمته لك أرحت قلبك وان لم ترض بما قسمته لك فوعزتى وجلالى لاسلطن عليك الدنيا تركض فيها كركض الوحوش فى البريه ولا ينالك منها الا ما قسمته لك , وكنت عندى مزموما










ليست هناك تعليقات: