هي الدنيا كما كانت
وماذا ينفع الوعظُ
وما عتبت ولا خانت
ولكن خانك الحظُّ
أردنا الجاهَ والذهبا
فلم يتلطّفِ المولى
وهذا العمرُ قد ذهبا
وأحسن ما به ولّى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق