٢٤‏/٠٨‏/٢٠٠٧

دعوة لحفل في حجرتي

احلم ان اري يوما فيه الشمس تلمع وتنادي علينا لنستيقظ وان اري سرابا لسعادة فما اصعب فقدنها فدائما يكون سؤالي لذهني في ساعة الصفاء لماذا نحزن مادم الفرح والالم بسبنا؟؟ويعجني اجابته حينما يقول ياريت ان نكون وحدنا فوحدتنا كنز ادراكنه بعد فوت قررنا فاجبر علينا احزانا بيد اخر يعيش معنا ولكنه ليس لنا لانه لو كنا لنا ما رضي انا يكون صاحب الالمنا فاين غاب الذهن عني عندما كان القرار في ارضنا فيلتفت الجميع حولي ويقول اين ذهب القرار فانظر فانه مازال في ارضك فعفوا لهم لا يعرفني جيدا فلو عرفني ما قال هكذا فقراري اخذه مرتا فان اخذته فلا مرجع لكلمتي مهما كانت احزانها فهذا قانوني سرت عليه منذ طفولتي ولكن لاشك في ان القدر يمكن ان يلعب لعبته فاصبح في كنزي دون فقدان مبداي فانني الي حين لعبت القدر ساستاجر حجرة في احلامي اعيش فيه فكلما وجدت طريقي مظلما اجري اليها بكل سرعتي فاجرها ارحم بكثيرا من قصر في يقظتي.(فادعوك الي حفلا في حجرتي). 5.

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

مقالة رائعة